شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 8)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 8)
المحتوى
: متآخرة من الليل غ يذهب الى غرفة النوم وينام,
“الققل. داثما جريمة ‎٠.١‏ غلماذا:يتتخو ل القتل الى ,دمامة من,دعبائم :الهيكل: البح
.مازسه الاقوياء ؟. ؤزهل. نمأت اسرائيل على وصيلة:اخزى:غير القتل:و الا رهاب
العالم دائيا ‏ شديد الاعجاب بالقتل الجباعي »وشديد التنديد بالقثل الفردي
احق الدول أن تقتل شعوبها والشعوب الاخزى.» وليس من حق فرد أو شنعِب
نحن نستخدم هذا المصطلح مجازا » فنطلب العدالة .من القتلة اذا كان معنئ المصطلء
تلك الاجهزة الاعلامية التي يديرها أغراد متشابكون في المصالح والعقائد . فلماذ!
مثل هذه القداسة ؟ ان الراي العام الحقيقي - الضمير الانساني - لا نزاه ولا
صوته ؛ لان مؤسسة « الراي العام العالمي © الغربية الرسمية قد خنتته وزيفته:+
كان سلوكنا خاضعا إتطلبات كسب « الراي العام العالمي » المعبر عنه بالاجهزة ‎١‏
‏الرسمية ؛ فقد آن لنا ان نكتشف أننا نستمريء عبوديتنا وضياعنا وتبحث لها عن أ»
البقاء » طاما آن هذا « الراي العام ». ملك اغراد هم اعداؤنا . فهل يصلنح هؤلاء.
يكوثوا قضاة ا حين تتحاشنى الاتتحار يتولون ائنا جبتاء .. وحين تنتحر يقولون برابرة.
حين ندعو الى السلام يتولون اثنا كذبة مراؤون . وحين ندعو الئ: المعركة يقولون
متوحشون . وهل نحن قتلة ؟. من قتل من ؟ هل سالوا هذا السؤال ‎٠‏ , :
ليش صنحيحا ان العالم قد فقد ذاكرته . وليس صحيحا أيضا اننا قادرون غلئ اء
الذاكرة الى العالم عن طريق ارضائه . العالم يرتاح'. العالم يريد ان يلعب ويري
يشرب 8 0 1 7 1 1 8 : 2 5-8
لماذا توقظ العالم من النوم 5 0 0 0
هذا ليس ضوتي . هذا صوت ارتطام جثتي على الأرض-:..
ولماذأ لاتنوت يهدوء 5 2000.: 7
لان آلموت الهاديء حياة ذليلة . ا له
لدوالموت الضارخ ؟. , 1 شْ
هل حئت تعلن حضورك”7 2 ‎٠‏ 0
لايل جئت أعلن غيابي ‎٠٠‏ 200008 00
اولماذا تقتل ؟ 7 2 ادم مر اث
لا.اقتل آلا القتل . لا.اقتل الا الجريمة ‎..٠١‏
‏ب أذتهب الى الجحيم ‎٠.‏ 5002020 5
1 آنا قادم من الجحيم ااا
<< للمرة الاولى » سال العالم نفمبه : من اخبره أنه قنبلة 5 '
2
ل 1 ال خم
‎١‏ . 58 7
3
3
تاريخ
أكتوبر ١٩٧٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7241 (5 views)