شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 46)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 46)
- المحتوى
-
' السؤ "0 مأ هي أشن مرة كات ٠ اسرايل فيها موق لهجوم عربي- ؟ كان 3
سنة 155/4 كما اقرا. التاريخ 15(6) ٠ 0
1 وبالرغم من عدم موافقة يغال ؟لون على كافة تفاصيل فكرة بيليد » نقد اثمار الى:
رأيه القائل بعدم تعرض _الدولة في حرب حزيران 19519 لخطر الابادة بتوله : « اثنا
نكن عرضة لخطر الابادة وقتها »(11). واشترك العميد الاحتياطي عيزر وايزمان ( رئيس
شسعبة العمليات في القيادة العامة للجيش خلال حرب حزيران /ب5"ة ١ ورئيس. خحركة
حيروت ) في الجدل الدائر حول هذه المساألة اكثر من مرة © فلقد تال في آذار 1519/5
2 أنني مستعد للموافقة على ان وجود دولة اسرائيل لم يتعرض لخطر الدمار» ولكن هذ ”
لا يعني اننا كنا نستطيع الامتناع عن ضرب المصريين والاردئيين والسوريين » ولو فعلقا.]
ذلك لما استيرت دولة أسرائيل قائمة بنفس المقياس والروح والخجوهر )زقل)ء خم تخد :
في مقايلة اجراها بعد شهر مع روف غولدشستاين فأكد « لم يكن هناك خطر ابادة 1
بد من مهاجمة المصريين ولم يكن ثمة مفر من ذلك . ولو كايوا هم الباائين بالهجوة 3
هددنا بخطر ابادة » ولكن خسائرنا كانت ستكون أكبر كثيرا )(19) ,.
ولا سأله غولدستاين : هل قلت قبل الخرب لاشكول اننا غير مهددين يخطر_ :ابادة 25
أجاب :0 ( لم يكن ثمة حاجة لذلك لآنه لم يجر اي حديث في اي اجتماع جدي عن مثل هذ
تحدثنا عن الخطر الناجم عن دخول قوات عدوة الى مناطق في اسرائيل . ولكن.لم يتحدبه
' أي شخص .عن الابادة 0). ثم عاد العميد الاحتياطي عيزر وايزمان ليكرر افكاره في
حزيران 1 على صفخات يديعوت أحرونوت غثال : « لم تكن دولة أسراثيل فعلا
معرضة للفناء لو لم نين الحرب في الوضع الذي كنا عليه خلال أيار حزيران لاككة /
ولو لم نتغلب على المضريين والإردنيين بن والسوزيين ٠ ولكن وجودها لم يكن ليستمن ٍ.
بالصورة نفقسها التي كانت قائمة يومذاكِ » أو كما هي اليوم »(51). 3
وبالرغم نن هذه الحقائة بق والشهادات الضادذرة عن اعلى مستويبات القيادة الاسراثيلية
وبالرغم من حجم الهزيية التي لحقت بالجيوثش. العربية في عار الأ » والذئ ادى الى <
خنوت الاصوات المتحدثة .عن خطر الابادة العربي »> فقد: لجات. القيادة الاسراثيلية: آالى:
تغذية سكان اسشرائيل< ويهود الشتات والرائ العم الغربي بجرعات جديدة من الحديث
عن الخطر .. ولكن الحديث اتحه هذه المرة نحو « الخطر السوفييتي » وا« الخوف.
الدب الاحير » الذي لآ يهدد اسرائيل وحذها » بل يهدد الوجود الغربي والمصالح الغريية
في الشرق الاوسط . ففي أيار 151/1 كتب عيزر وايزمان تحت عنوان : ما الذي يجعل:.
وزير الدفاع يتراجع : تن وماتزال هدّه الحكومة ( الاسرائيليّة ) تعمل في.جو من المخاوف».
ومن الحديث عَنَ صسعوبة محارية المصريين اليو م لانه ينبغي الخوف من الروس 0 0:
وأشسار زئيف شيف الى أحتمال التدخل السوفييتي في الصراع العربي الاسرائيلي
والخطر الذي يمثله هذا التدخل عندما قال « 5 أكثر لي التي تتخبط يها ارا
حيوية هي كيف سترد الولايات المتحدة قِ حالة تدخل روسي يصورة معالة ومبائ
بالقتال 8 قناة السويس وسيناء 34 ١ وربماً أكثريل. عمقا. 2 أراضي أسرائيل 00 و د
« أن اسرائيل لا تستطيع - بي حال 7 ن تتجاهل الوجود السوفييتي في المنطقةة.
ولا تستطيع ان تخرجه منن خساباتها ٠ عند أي تقديز للموتف 5600)... « ائننا:
تجهل أنه في حالة عودة القتال همان بعض الاعبال ستؤدي .بلا شدك الى رد قعل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 14
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39591 (2 views)