شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 73)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 73)
- المحتوى
-
: :أجتمعت لكاتبتنا المجالات الثلاقة المذكورة وتوقزت لها أسنباب كتابة. الققة الجيّذة: 9
الانستفادة من كل الظروف التي يمكن أن ترتقي بفثها وتمنحه الثيمة الحقيقية . ولشاي .
حدم عزام بيضورة عابة تميزت بالواقعية ووصف المشاهد الحية والبعد عن الرمزية
. والبراعة في الوصف والتحليل ؛ ولنبدا بماجبوعتها الاولى « أشياء صغيرة ( التي صدرت
عام ا ©
أتحتوي المجموعة على ثلاث عشرة قصة قصيرة أو « أقصوصة » كما يحلؤ لبعض النقاد ١ ؛
ا أن يسميها ٠ تحمل القصة الاولى عنوان « الاشسياء الصغيرة »6:وتحكي قصة فتاة رصيئة
. متزنة » تعتقد .أنه ينها النية الي يفلنه الت الشدي وال ل ا تا
7 هذا السلوك الجاد بين رفيتاتها واترابها » اللاد تي كثيرا ما يتحدثن عنها في مزاح قائلات:
30 انها تعيش بعقلية أبيها واأمها وعيتها العاف ! » © هؤلاء الثلاثة ألذين ما يرّالون
0 برددون :على مسامعها عبارة ل 5 0 لا تكوني كالاآخريات الرعناوات غأنت: غير اولئك أصلا
6 1 وبْبتا »؛ أنت » وأنت:” . 2 ولكتها الان انسائة متجدده 5 الاحسباس © وستيئي وجودها 1
00 بعد اليوم بحسها وارادتها » . فقد بدأ عتادها يتز حزح ١ منذ طالعها وجهه الاسمر للمرة .
- الاولى ف السيارة العامة 2 وتمضي . الكاتية ف قص الاحداث وترتيب اللتاءوات بين 2
ألبطل والبطلة بصورة عفوية وطبيعية"لا مبالفة فيها ولا تهويل » ولا يفوتها أن تحلل
:2< عواطف ألفتاة المراهقة وتشرح نفسسيتها بعد ما أستسليث لمهذه العاطفة الجديدة
الغامضة والمشاعر الغضة النَاشئة » وكل ما يعتري الفتاة الرصينة ازاء تلك الغواطف
.:< والمشاعر من قلق. وصراع » وهواجس ومخاوف حتى لتكاد ان تحتثر نفسها وثثور على
..صضعفها 4 ولكنها.ف الوقت نفسه تشعر أن هذه الغاطفة الجديدة المتمادلة كذ منحتهنا نكة
كبيرة بنفسهاأ وأخسانا حديدا بالحياة .. أما اسلوب القصة فقد” سارت فيه الكاتية ٠
على طريقة السرذ المباشر » وهو أول ؤسائل الكاتبة القصصية > ولكنها نثرت بنين.
لفقرات .نعض العيارات والتساؤلات دلو دج راي 4 ا
لني تطقى وتفور مع الاثسياء الصغيرة .
وييذاه امسسدس + يقر ا ا عباس سم
كانت في الرابعةعشرة وكلق افو في الجامسة حين مات ابواسا » واضطت الاخظ . :
: الثاز بعد أن كبر واصبح رجلا ٠ أما نشي م غتد-ظلت تحن الى آخيها رغم خثنية اللتاء : 0 ْ
5 وعذيني شوقي مره فعزمت على أن ار اك وحملت بعضن: الهداي؟ 0 وما أن بلغت .
-المكان حتى وقفت حائرة امام ألبابة المقلق 4 ولم أدر كيف ادخل ؛ وماذا أقول » ومسن 0
. .أطلب < هألقيت باللقافة التي احملها من النافذة ثم عدت لا الوي على شيم م 1 ٠ أن ,
00
0
ع ا به من اوصل خبرها الى شفيتها مجاءا يطل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 14
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39621 (2 views)