شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 94)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 94)
- المحتوى
-
0 /ز امن قيمة الت دير . فقد ثم في عام .151 تصدير الماس بميلغ © ٠ مليون دولار »
الصتاعات ذات الشاعدة العلمية وتلك التي :تتظطلب مستوى عاليا فق مهار الا
والدراية 056 ووضع نظام حوافز لصئاعات مثل الصناعات الكينائية والكهريائية
وصناعة الطائرات يقصد زيادة صادراتها . ويدخل في عداد الحوافز معونات مالنة:
ضخمة من قبل الحكومة الاسرائيلية ٠ وبالرعم من المقالات البراقة قي الصحافة
الاسرائيلية والغربية لنجزات معهد التخنيون وصتاعات الطائرات الاسرائيلية 3 وشركة”
سور فان للطانة الاشعاعية ومؤسسات ممائلة » فان تكتولوحيا اسرائيل المتقدمية
' وصناعاتها المتوجهة للتصدين » ما عدا استثفاء وأحدا » لم تستطع أن تحتق تحقق مساهمة ,
كبيرة في دخلٍ اسرائيل من المدفوعاث الخارجية . فصناعات الطائرات" الاسرائيلية تقدم ١
نموذجأ عن مثل هذه الصناعات . فبعد انفاق مبلْعْ 56 مليبون لرة اسرائيلية لتطوينة
ال عرفا وبجوجم ؛ وهي طائرة تجارية معدة للتصدير © لم تستطع صنامات..
الطائرات الاسرائيلية “ان تحرز طليا واحدا من ن الخارج لهذه الطائرة وطليت لجنة”
الكنيست المالية من هذه الشركة التوقف عن 'أنتاحها(١٠). ويدو من الطبيعي أن تلاقي.
اسرائيل صعوبة:ف منافسة غيرها في السوق العالمية في ميدان المنتجات الفقدة عندماة”
تكون دوا لي المتحدة التي تلك اضعاف ما لاسر اثيل من طاقات بشرية وثروات
متقدبة تكثولوجيا . : 5 1
اما النجاح الوحيد في صناعات ٠ اسرائيل التصديرية فقد تمثل في صناعة صقل اباس"
التي نمث .من حجم متوافسع قبل الحرب العالميية الثانية لتحتل المركز الاول في قائمة.
صادرات اسرائيل . الا. 31 ن مساهمة ضناعة صقل الالماس في الدخل القومي الاسر ائيلي:
لكن القيمة المضافة بسبب الصقل في اسرائيل كانت 4 مليون دولار فقط(١1). :ولما كان/
متوسط إلقيمة المفحافة في صناعات اسرائيل التصديرية الاخرى يبغ 01/ فقد اليم '
الاتتصاديون مرأر 0 » لكن دون خدوى 3 على ضرورة التنويغ ف الميناعة ؛ الاسرائيلية 1
فصناعات اسرائيل التضديرية نا زالت تحتفظ بطبيعة"« الغلة الؤاحدة » اذ يشكل:
الالماس مايزيد على .5/ من مجموع صادراتهنا الصناعية؟1). غالنسية العالية
المستمرة للالماس من مجموع الصادرات دليل فشل الصناعات التصديرية الاخرى أكثر
منه اشسارة الى نجاح صناعة صقل الالماس . اذأ.بقيت اسرائيل عساحزة عن تخفيفن-
فائض وارداتها عن طريق زيادة صادراتها فان البديل الوحيد هو تخفيض وارداتها ويمكن.
٠ الحربية . ولكن طاما ان اسرائيل عاجزة عن اتا الاسلخة المعقدة التي تحتاجها. فان'
تختيض الواردات العسكرية لا يمكن الا إن يتبع تفيضا في مجمل المصروغات الدقامية]
3 حر الس اتيليور زعمار كي من ذلك مسرأنًا «وضاك تعدير يتميز بالطاؤل اذ حر تتؤقاع
خطة التنمية للفترة 1994-1597 4 الصادرة عن سلطة التخطيط الاقتصادي © حد!
ادنى من الهبوط السنوي بنسبة ١١ بالمئة في نفقات الدفاع في فترة خمس السنوات:
القادمة . وهكذا غان تخنيض اسرائيل لوارداتها يتضمن ت تخنيض أو على الاقل (اتسوية
مستوى معيشسة الاسرائيليين لان الواردات الوحيدة التي يمكن تخِفيضها.هي الاستثمار
والبضائع الاستهلاكية . . آلآ ان هذه ملريقة مؤلمة كما تبين من المجاولة التي جرت في
5 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 14
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39643 (2 views)