شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 151)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 151)
المحتوى
يقودنا الئ مزاجعة هذا الكتيب الصغر ل
ب من الحجم الصغر ياحرف متوسطة ) ليسس
لشرزورة '؟همية الاراء التي أوردها بل اهمية
:المسّبألة التي طرحها وحاول معالجتها . كبنذ تعالي
. كناح المقاومة القلسطينية خلال العقد الماضي:
':وخاضة بعد اطلاق شعار الدولة الديموتراطية في
ا لستقبل ©؛ أصبح موضوع ابكانيات التلاقي بين
مجموعتي السكان الذين سيشكلون مواطتي الدولة
الفلسطينينة الديموتقراطية في المستقبل [ أي
المستوطتين اليهود بما في ذلك المهاجرين من أليهود '
العرب والسكان
مطروحة في مجال البحث خاصة وان عليها يعتيد الى
حد بعيد مستقبل الكفاح العربي هد الصهيونية .
ومجرد رمع هذا الثمار ( هذا أن لم يكن على
: سبيل الدعاية فقط وهو أمر. مرفوض ) يفترضي
امكانية قيام التقاء بين الجباهم النلسطيئية .
والجياهر اليهودية أن آجلا أو عاجلا خلال تطور
الكفاح الطويل + والواقع فبان. لم تكن امكانية.
. الالتقاء اقائمة على اسس في المصلحة المشتركة
طويلة الامد- 4 مان المسألة تعود بنا الى ما كانت
. اليهود والعرب تنتهي بالتصفية الجسدية او الازاحة
‎١‏ .البيكانية الاحق- د الطرثينٍ 00 «الاخر. . ا
فتراض وجود هذه امضلحة المشتركة أطويلة' إلامد
نايفس , أعنادة طرح- 'مسألة التحرير على- هذه
لاسن الا ان دزاضشة لواقع. 'اللجتمع الاسرائيئي. ,
ته الطيقية ومصالهها مثل الدراسة الممائلة: ,
للقعب الفلسنظيني بالتظر الى هذه المسالة © غيز
امتوفرة رفم كثرة الكتابات السطحية. حولها. والتي
الم :تتمكن 4- بطبيعة هتماماتها بتفاصيل التركيبات
المؤلف اطلاقا الاصول -الطليقية والمجتسعية “التي يدكن : |
أأن. تقوم" عليها "اسس_الالتّتاء: يل اكتفى بطسوح.
امكاننات ' الالتقام مع :المنظيئات اليسارية كيبا في
“أقائمة. في اسرائيل الان ‎٠‏ وبرغم ميا أوصله ذلك
الى. استنتاجات سطحية © فلم يخل الكتيب منٍ
“مض الامؤز التي يجدر النظر غيها أن نشيء
اعلية:في السابق أي شبراع مرير بين جمسوع 0
..ومنطلقات تواة اليصار الامنر يلي . تنم علخ القبول ‎٠‏
. السيامنية | الانية. > امن حنسيها.. 5 والواق أن هذه 1
خالة اإلكتبب الذي نحن يضدده 5 : أذ لم يعالج فيه .
00 0 ش 0
غلملاقاة الحوار الذي ان يدعو اليه حول -المساية في
متدية الكتيب ولابداء بعش الملاحظات حولها ‎٠‏
لا بد من الاشارة هنا الى ان. المؤلف لم يوضح بأي
شكل بن الاشكال ما عناة بكلبة « اللقاء 4 فجساء
بحثه بمثابة نقد ( ذاتي الطابع في بعض الاحيان )
اعتبره اليسار الاسرائيلي» اكثر مما كان معالجة
لامكائية اللقاء معه أو مع عناصر مجبوعة الى نردية
منه أو 4 واهم من ذلك © مع التحركات المجتمعية
التي قد نمثل انعكاسها . ولكن عرضه لليسار
الصهيوني .يشير ألى اضطلاع بالموضوع وذلك على
ما.يبدو من ايراده للمصادر والكتابات المعنية, .
كسم المؤلف اليسار الاسراثيلي الى تسيين 000
‎)١(‏ اليسار الصهيوني بما في ذلك احزاب ماباي
ورافي واحدوت هعنودا ومابام والتي؛ اعتبرها كتلة
واحدة نظر! الانعدام الغروق الاسامبية غييا بينها
‏واضافآليها 'فئات' اليسار
فئة ماكي امنقتة
اوري اغنري ‎٠‏ (5) واليسار غير الصهيوني الذي
' الذي يتشكل برأيه من فئة ترفض الصهيونيبة
‏بالحزييه الشيوعي 04 زاكح 1 وفله. آخرى تشاهعضص
‏1 الصهيوثية وأصرائيك .ايديولوجيا وجغرافيا و 5 تتيثل تحيش .
‏'. في المنظمة” الإشتر
1 وباج الاؤلف يعائج منطلتات ٠ه‏ هذه ' الفئات: الواحدة
‏تلو. الاخرى' ومواققها العملية ليستخلص/ ها 11|ة ”
‏كانت ‎٠‏ هئاكة. آمكائية. للقاء يعها: 10
‏من الملاحظ-والمستغرب إن .معالجة الؤلف في القيلم
‏الاول_ من الكتيبٍ لاحزابه اليشار الصهيوئي له وهي
الاحزاب -الحاكمة وألتي لأ تعترف أي:من الفثنات
‏الغربية التقدمية بيساريتها ولا يفكر |أخد من .قريب ‎٠‏ .
او بعيد باللقاء معها كما يذرك المؤلف ويقول لنا '
‏قد شقلت القسم. الاكيز من البحث : ويظلل ”
‏المؤلف نعالجته هده لليسار الصهيوني في مجتال 0
‏بحثه في: امكانية_اللقاء بإلقول :
البستار.ضصروري جدا لعاملين انساسيين هما العلاقة
‏: 8 أن بحث هذا
‏. الصهيوني الجديد مثل ‏
0 عن الحزب. الشيوضي .وجباعة”
‏ذاسرائيل أيديولوجيا وتتمسيك' بها جغر اهيا وتتيتل 8
‏الجدلية التاثية بين هذا « الينسار » واليسار شر *
‏المصهنوني- ... وبالتالي نظرا لسيطرة 'خرافسة
اسرائيل الاشتراكية التقدمية ‎٠ ©» ..٠.‏ وَقَامْ المؤلف
معلا بتغئيد الادعاءات. القائلة. باشتر
‏اغية أبيرائيل.
تاريخ
أكتوبر ١٩٧٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 11178 (4 views)