شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 154)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 154)
المحتوى
1 8 5 أخل 1 الحتبخ فسمر_أة
اذا كانث. هناك تناقضات «.مؤثر 5 قد تكمن هيه د '
'وبغياب آي تحد تحليئي جدي لزاعم اليسينار
الصهيوني القاكم من إدعاءات حول المساواة
والاشتراكية ىق . أسرائيل _ » نرزت هذه المحموعة
الصفيرة نسبيا من اعضاء حركة ماتسين وطرحت
تحليلاتها وأظهرت واقعا كانت قد غشليت الحركة”
الوطنية العربية من شترحه واظهاره : وهو أنه
لا.يمكن التوجه الى مسألة 'الحل التتدمي للمشكلة
الصهيوئية والمشكلة التلسظيئية الناجبة عنه دون
تناقل التناقضات. التي يحويها :المجتمع الاسراثيلي
شانة شأن أي مجتمع رأس مالي آخر ابما 3 ذلك
تثاكضات الخركة الاسراثيلية مع الهستتدروت الذي
يدعي النتابية. في مظهره الخارجي هذا بالافافة.
الى تناقضات اخرى لم تتصد لها تحليلات ماتسين ‎٠‏
من حيك البنيان الاثتي للمجتمع الاسرائيلي بما في
: ذلك من تمييز شد الأكثرية من اليهود .الشرثيين
الذين جاعوا يأغلبيتهم الباحقة من اليلندان
5
العربية ولا شك ان اتساع الاعلام عن “تحليلات
ماتسين هو ما دفع المؤسسة اليهودية داخليسا
وخارجيا للتضبيق على هذه الحركة وعزلها يما في
ذلك من الاتهامات التن أرسلت اأضد عناصرها مثل
الثول بالعمالة لفتح . ولم يكن ذلك للحؤول دون .
تسرب تحليلاتهم المجتمع الاسراثيلي الى الغرب مما
يسيء الى سيعة ليبرالية أسرائيل :واشتراكيتها' ‏
فحسنه بل » واهم' من ذلك 4 للحؤول دون تسرب
تطليلاتهم واتضالهم بالجماهير المسحوقة من .الطبقة
العاملة الاسرائيلية ليلا يثير ذلك شكوكها وتسساؤلاتها
شد ماتسسين شكل ادعاءات تقول انهم ليسوا سوى
جماعة صغيرة معزولة من !ثتفين يرددون العبارات
المستوردة من اليشار الجديد في الغرب ‎٠‏ وسترعان
ما بأشرت :عنامر: مبرري الصهيونية ترديد هذة
المزاعم في أسرائيل 'اصلا كم في اوساط الشباب
اليهود قي الغرب الى ان باتت تلوكها ألسئة 'بعض
الاطراف العربية محليا ‏ مما نساهمت هذه العوامل
جميعها بالواقع في عزل اتسين والحد من انطلاق
:' * ٠. اهليطتو ‏نشاطها'‎ |
.أن حهم. حركة ماتسين: 4 أو أي حركة شورية
اشتراكية اخرى © ونظرا: : للتيع والتضبيق والعزل
الذي.لا بد وآن تواجهه 4 :لا ييكن أن يشكل أسناسيا
امعالله نبوئ
المتوسط'..
' تنيو هذه الحركة من حيث .تآأثيرها في الجماهي ‎٠.‏
‏السحوقة التيمة حاليا في غلسطين كما قد تنفضا
أثر في هذه المسألة في طول أمد الصراع القائم . '
.تظاهرة الفهود السود مثلا وربيا مشبق وضع الكتيب "
وهكذا فان النظر في مسألة. اللقاء ضمن تروف
بعد المواقع الايديولوجية © لا ينطيق” على اليضبان
. | المجتمعية العربية البالية التي :'مُفسلت قي ‎٠‏ التصدي
يعيشون في ظلالها الفارفة . 'واتخذت الحيلة'
.التي تداقع ياستمرار ضد التعسف الاسزائيلي في
المتوفر نسبيا في راكاح وماتسين رغم وجود .نقا
| < التنظيمي بالشكل العنوي "الذي؛ طرحه للف
. بدون الانتناد الئ الوقائع: المجتبعية التي يقوم
النفال في مراع مثل الذي 'تواجهه منطتة أشرقئ
ولا يعني هذا أن" ماتسين استكسون
بالضرورة الخركة التي تمثل تخرك الجماهير العايلة” .
للتحرر من براثن الصهيونية مع ما يمثله ذلك من ذأ
زجها في مراع مرير لا يدم مصالحها الحتهية في '
البقاءء والثمايش.ى .والتقدم الى الاشتراكية .. وقد .
تنظليمات تعيئة وتسييس جديدة”قد تعكس يمدق /
افضل: الظروف المجتبعية القائبة في البلاذ ولكن :
قكل .حال خلا بد أن يكون لتحليلات ماتسسبن وتحركها
موعد انطلاتها © والتي تشكل ‏ اتعكاسا الوأقسج:-
مجتمعي هام » ثقنأت علن أساس مطاليب أساسية:» : '
للمساواة الاثنية بين غربيين وشرقيين في .أسراثيل» 2
ونظرا ليدم أمكانية التركيب المؤسسي الاسرائيلي | ‎<١‏
‏الذي يهيمن عليه الغربيون: من احتوائها لا يد .وان"
تنبو عنها ابماد سياسية طبقية »4 خاصسة وانث:
الشرقيين يشنكلون اكثرية عمال الاتتاج في البلآد <..
حداثة حركة نضالية :طويلة الامد »2 لم تكبلور فيها..
في أسرائيل وخسب بل وعلى 'جركة التجرر العربي::
التي لم تتمكن حتى الان من بلورة تحليلها للنتروف”
للامبريالية ووليدتها الحركة الصهيونية في الماضنني”
وألتي ما زالث ضعيفة حتى الآن في" التضدي
لاسر اثيل حاليا 50 :
قد يبدو أن المسالة تعتيد على تحديد ما يعني بكلمة
اللقاء ‎٠‏ وظزوف: اللقاء في منطلق الدشاع غن:
الحريات الاساسية متومرة ليس بالتسبة ركام
وماتسين. هقط يل وحتئ بالنسية للبنظمات. غم
اليسارية مثل الجنة: حقوق الاثسان الاسرائيليسة
المناطق:المحتلة .. كما ان الالتقاء. الايديولوجي» وهو
تتطلب الحوار وابتظار التبلور > لا يمكن الفول:
بامكانية تحوله. الى" التقاء في العقاح المملح واللتَاً
لاي
تاريخ
أكتوبر ١٩٧٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7247 (4 views)