شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 194)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 194)
- المحتوى
-
اطائرات ١ الفاقوم الى اسر ائيل 0
ماا من أحد بوسعه أن يجزم بدتة قِ هد1 الشأن »
بيد أن الاخشخاض الذين استوضحت متهم آراءهم
. لتحقذق مادة هذا المقال وينوف عددهم على العشرين
يجمعون على أمرين ؟ اولهيا : أن ما من رئيس
امريكي خضع « للاعتبارات اليهودية » في اتخاذ.
قرآر لم يعتبره مستجيبا غاية الامتجابة مع مصائح .
الولايات. المتحدة الامريكقية . وثائيهيا ؛ ان
المعلومات التي يضعها الافراد اليهود والمنظيات”
اليهودية. الضناغطة على الرأي العام تحت انظار
الرئيس الامريكي وأعضاء مجلس الشيوخ تشكل
عنصرا ب وأحيانا عنصرا مهما ب من العتاصر
التي تؤثر ف بلورة قرارات الرئيس الامركي لا
سيياأ ما يتعلق متها يثنؤون المساعدات الاقتصادية
والسياسية لاسرائيل . ش
وقد دعا « اين واتينيرغ » وهو الذي كان يتولى .
مهمة كتابة خطابات الرئيس جونسون ويعمل حاليًا
في مكتب حملة ترشيح الستاتور الديموتراطي
جاكسون لارئاسة الجمهورية ©» دعا نوع التأثير
النذي يمارسه اليهود الامريكيون على وجهينة
السياسة الامريكية بأنه 8 تكييف » لهذه السياسة
[وليس املاء لها] ... ويتطيق هذا القول على
ساسة. الحزب الديبوقراطي أكثر من اتطباقه على
سامة الحزب الدمهوزي لان معظم اليهود يدعمون
المركحين الديموقراطيين ؛ ويستخلص من هذا ان
السبتوات. التي يعتيد الحكم الاميركي خلانها على
سند ودعم نشيطين من اليهود تنطوي © بطبيعة
الحال » على « تكييف © لتفكير أي نمياسي ..
يقول معظلم .الذي . بينارسون التاثير على النشياسات
الامريكية لصالح اسرائيل سواء كان ذلك يصصفة
. شخصية او أبصفة رسنبية يأنه في خين أن المصالح
الامستراتيجية للولاياتا التحدة قد تكون على وفاق
مع مصالح أإسرائيل غان اليهود مضطرون امع ذلك
ات يعمو بنشاط لاجسرام الاتصالات اللازمسة
0 انحر اق" 8 الاختساصييت « العروبيين 1 ف
وزارة الخارجية وشركسات الئنئط الامريكية ذات
النفوذ الاقتصادي القسوي . ويقول « ديفيد
0
.أسرائيل هو الجهود التي يذلت لتحقيق الاستجابة
العامة الاسرائيلية الامريكية » وهي منظمة أميركية
كان التنصل العام لأذرائيل في واكنتطن © با
« الاتحراف القائم قي وزارة الخارجية جعل -
الطبيعي أن يحول اليهود الامريكيون. انظارهبمم”
صوب البيت الابيض ليلتبسوا العون مله 8<
ومفقى غفنسيرغ قائلا « أن اليهود قد اذركوا فائد
الاتصال بالنواب ويأعشاء مجلس الشيوخ ونكبآن»
المسؤولين الحكؤميين » . وخلال ولاية كل :مسق
“كينيدي وجونسون في البيت الابيش أوكل الى شريّك 7+
غنسبرغ في مكتب الاستشارات القانونية « ماينن
غيلدمان» ومن ثم الى « هاري ماكبرسون » معالخة
الشؤون اليهودية وذلك ضين المسؤوليات التي
أنيطت بكل مهما ٠ أما قي عهد نيكسون قاذ يوحد
شخص من هذا القبيل. في البيت 'الابيض . ويعتير”
فنسيرغ ان الرئيس تيكسون هو « أششد مناعة:
وأقل عرضة للتأثير من أي رئيسن آخر عرئتة خلال"
عملي لدة 76 عاما في واشنطن » ٠ ٍ
وبين غنسمبرغ »+ جزئيا غ) دور أولئك الاشقامن '
الذين يتولون مهمة اجراء الاتضالات المباشرة مع
الرئيس الامريكي بأنه الحنك على «. الاستعجال في
التظر بالقفايا العلقة 1 والاستفهام . عن دوا اغي 1
عدم البيت: بيسنائل معيتة 3 » وقال ؛ « أن أوضبخ”
مثال على المساعي التي يقوم بها هؤلاء » نيابة .
.السريعة لطلب طائرات الفانتوم ( عام 1158) 6
أما يتبرغ © فرقم.. اعتقاده بأعبية الاتضالات
| المناشيرة مع الرئيس الامريكي © الا انه يمتقد. !
كسب مجلس الشيوخ “هو الجدى واتقع لآن
« المجلس الششيوخ ثفوذ! على الرئيس الامريكئ
“وتأثرا عليه أكثر من الحظوة التي يتمتع بها لديه
اثنان من اليهود الامريكيين الذين يميدف ان يكونا
على معرقة شخصية يه #6
ويتولئ:* آمهبية اجراء التقسط الاوفر من الاتصالات.
بأعضاع الكونغرس 2 آي ال ء. كينين 1 والمؤسنة
التي يتوليى أمرها وهي تدعئ 3 لجنة القفؤون
تتولى . الاتصالات [ وتقوم بالتطبيقات السياسية ]
. لمالح اسرائيل . وينشر كينين [في والشننطن ]
كذلك نشرة تدعى م « تقزير ير الشرق الادقيا ل غْ دمن - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 14
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22747 (3 views)