شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 220)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 220)
المحتوى
3
ومحمود درويقن والذكتور تبيل. إشضعثك ذأاكماء لكان
بطزس غودة وعبدالكريم الكرمي ( ابو سلمئ ) .
وسارعت اللجنة التجضيرية قي اعمالها يجدوها أمل. '
في أن تعقد مؤتمرا نموذجيا” © ولكن اقتراب موعد"
المؤتمر كان يكشف كل يوم أمورا جديدة منها +
آولا : لم يكن هنالك استعداد اللمساهية . "عسي
كنابة الايحاك ‎٠‏ لقد اغتذر الدكتور ثبيل شعث عن
كتابة بخحثك. عن الاعلام ودوره في مغركة التعريدر
واعتذر محمود درويش عن بحثك وعد بكتابته حول
دور الكلية. في الارض المحتلة يوم كان يجب أن
يسلمه © ولم يجب عبدالكريم الكرمي'( ابو ملمى )
على .رسائلنًا بظرورة كتابة 'دراسة: عن دور الكاتب
التلسطيئي في المعركة ‎٠.‏ وهذه مجرد امثال .
ثانها ؛ واخذت. اللجئة التخضيرية ولجنة العمل"
النبثتة عنها تخس أنها وحدها تعيل 4 وان الجميع
متفرجون + . المؤتمر ليس'له علاقة بهم ‎٠‏ واخذت
اللحنة التحشترية تعبل: وتعد غلا تجد مساعدا او:
معينا ‎٠‏ وحتى الذين طَلْيْت مئهم مساعدتها في أعمال
الأعداد والاستقبال لم تجد :منهم حبائة أو اتدفاعا»
ولم يشاركوا كما يجب أن يششاركوا .
ثالثا : وحين اتترب: موعد المؤتمر بدات المنظلمات '
الندائية ترمي بنقلها ‎٠‏ تال بعضهم أن فتخ تعيل
للسيطرة على المؤتمر ‎٠‏ وطالب آخرون بضماتات
تتنعهم بان .اللجنة التحضرية غير متحيزة » وأخذتا.
اللجئة التحضيرية تواجه .الصعوبات ©؛ ويدات_
تحس أن اللإتمر سيجهقن قبل أن يبدا '.. وكان :من '
نتيجة: هذه الاتصبالات أن نشأت لجنئة خُماسية تمثل
المنظيات الخبس ؛: مهمتهأ يناعدة اللجئنة
أالتخضيرية ومراقبة اعمالها 6 كي لا تنضرف أو
تتحيز . ولقد لعبه انشاء هذه اللجئة .دورا فيا
بلبلة اللجنة التحضيرية وفي عرقلة اعمالها ؛ وعي-
' اجبازها على . اتخاذ مواقف وقرارات كانت اللحنة”
التحضرية . تريدها 8
رابما : : وكان. هنالك اتجاه يرى ان اهم ما كي
موضوع المؤتمر هو قتطنية الامائة العغاية ‎٠‏ ولذلك
حاول التركين علنها ؛ واهمل ما دونها ‎٠.‏ بِيئِينا
نت أنا شخصيا أرى ان قضية الامانة العامة
تضية مهمة »-ولكن هناك قهايا لا تقل 'أهمية ومن
هذه القضايا : تضية الخوار والتفاعل داخك3:
المؤتمر ‏ »4 قهنية النظام الداخلي الذي سيقرء
- ١
ش 7< ولقد كاد التركيز على قضية لامائة "العامة "أن يعد
'هنالك: من لم يجضروا قط مثل شفيق الحوت وعودة
1 ايام, انعتاده 5 .واذلكٍ حاولنا . جهدنا أن ددا ا
: آرىي أته , من الضروري ان تتكون أمانة-عامة تقسم..: اش
الوطنية » على ان. تمثل الاتجامات الوطئينة .م
' اقرب الى التواعد بنجموعها 6 واكثر تعبيرا عن
خط سياسي جذري + وجاءت الانتخابات: واذ1
الؤتمنى_قبل .يدايته ‎٠‏ كما كاد ان يفجره منذ
قد أنجاز 'مهماته 5 1
خامسا : وحين بحثت اقضية 'الأمائنة العامة كنت"
بالكفاءة والقدرة على العمل والالتزام بالقضية”
المختلفة» .وتعبر عن مصالح التواعد: ومطامحهم .,
وكنت. أرى. إن الامانة. العامة لا يجور .ان تكون -.
( كوتا » للمئغلمات ؛ كما لا.يجوز أن يستتئنى من :
عفويتها امناضلون من الكتاب والعامتين قبي .
الصحافة والاعلام» على أن يتم ذلك باعتبار” الصفة..
الشخصية لا التنظييمية ‎٠‏ ولكن' المنليات ضغطت :
بادجام آخر . 'وكانت القائية التي معيث قائسة 7
الوحدة الوطنية .» والتي كنت عضوا فيها » والتئن '
دافعت عَيْها » وناضلت من أجل أنجاحها رهم هدم . *-
تناعتي إلكاملة بها . ولكن تزشيح القائمة اثان” .
موجة من التذبر بين فئتين * ا تمثل ‏ بعض..
المستتلين الذين لم يجدوا لهم مكانا في القائبة غ
ولم يرضهم تكوينها . الثائيةة : .من تواعد المؤتمن ©
التي كانت: مطامحها اكبر من التائية » وكانت تريد >
أن تخري أمائة عامة لا وجوه تقليدية قيها ‎٠‏
‏ولذلك رشحجت قائمتان متافسستان لقائية: الوحدة :
الرطنية ؛ الاولى ؛ قائية شفيق الحوؤث : الغي -
ضيئها بعض أسيياءٍ من التائبة الاولى. 2 و الثانية 3
ثائمة الشباب الذين رشحو! افرادا » مثل ركياد,
أبوا شاور » وغائم زريقات » عبد الكريم عبد ” 1
الرحيم وآخرين 'ممن إعلنوا اتسحابهم »> والذين”
كاثوا يدعبون بعض. أعضاء القائية الأولى ايضاء ..
وبيئما كانت النثة ‎١‏ الاولى تريدا أمانة تضم أسياء..
اكثر بريقا ولمعانا » كانت الفئة ألثانية تريد أمانة.
باليئة الاولئ تتتخم لائحة الوحدة ألوطنية بالدكتور» ‎٠‏
‏ائيس مايغ الذي .لم يحهر ولم يشارك نسيب .
انسابته. ‎٠.‏ كما أن النئة -الثانية اقتحمت القاثبة:
بفائم زريقات ورشاد ابو شاور ‎٠‏ ومرت قائبة الوجدة
الؤطنية باثنيعشى عضوا .فل كان من الخطا. انترشيع 1
قائية ؟ هذا ' اسلوب الانتخابات في كل مكان . وهد”:
ىم
تاريخ
أكتوبر ١٩٧٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 11200 (4 views)