شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 244)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 244)
- المحتوى
-
نين الاصتسلام , وبين ' الحرب . وهنا تيدو.. الامور
واضحة : أن دولة الاحتلال تحمل الدول العزبية
مسؤؤلية كل. عمل.مضاد الها حتى لو كان فاعلوه
| مجهولين . وعليه فان العودة الى السرية لن تنتذ
أحدا © الا اذ!'عنت أثهاء وجود المقاومة الملني
والفعلي : كما أن دول الاحتلال لن تزضئى بديلا
عن أن تكون القوة امتحكبة: بالمنطقة + المسيطرة
عليها ٠ وعلى الدول' العربية ان تخضيع أو تقاوم, ©
ويما آن طريق الخضوع معروف © وقد.اصيحت لئا
.. نيه :9 تقاليد » وممارسات » غان طريق المقاومة
. مو طريق القلاص ٠ وطرييق المقاومة ليس سرا
مجهولا ». ولا-هو بالخاتي على أحد ولكن ممارمبته
هي القضية ٠. 0
ولتدابدات .طلائع الشعب التلسطيني أنتهاج هسذآ
الطريق بنذ ابقداء سسنة 1428 © وما.تزال سائرة
على الرغم من الاخطاء والاتحرافات والعقبات .
وما يعمل أله المعسكي المعادي الامبريالي الصهيوني
ل يدعدى اطداء. جِذؤة هذه المقاوبة ٠. هذه عسي
“المهينة الاسساسية الان للتحالنف الامبريالي
الصهروني: ٠ وتعرف هذا التحالف ان ائجاز هذة ,
المهبة الن يتم . بدون المعونة القعالة من العبسلام
الغرب : والقوى المضادة للثورة في الوطن العربي, ©
والرد بالطبع على هذا كله ليس السرية فحسب +
انه القتال » التصميم على القتال > تعيئة الجماهير
للتتال » المحافظة على انجازات المتاوة وامكانياتها؛
اخبراك. الجياهر العربية مشاركة نمالة الخ :..
واذا كانت هنالك حاجة للسرية » شمن هَذ!. الخط
وليس دونه ٠
ثالث : أن مشكتناء الاساسية تنبع في 585 انظمتنا
على التوي الخارجية 4 وإهيائلها طاتانئنا
: وامكإناتنا ٠ تحن نفكر بالاتحاد السوفياتي والولايات
المتحدة » بالشرق والغرب © وتلوم هذه الجهة او.
تلك أء, نطلب من الاتعاد السوفياتي أن يؤهلنسا
للحرب » أو الناشد الولايات المتحدة أن تأتي لنا
« يالسلم © ٠ وطبيمي الإ. يستطيع الاتحاد
. السوفياتي أن يقدم لنا الاهلية للحرب © كبا انه
طبيعي: الا تقدم لنا الولايات المتحدة « السليم »
على ملبق من ذهبٍ .
وهبذ! 09 يعني اننا لسنا تحاحة الى. اصدقاء..
- وهلناء شهني بحاجة الى أصندتاء وحلفام 03 :وهلينامر.
ليسن, الاساس 3 اائه جزء من الخط١٠
. السوفياتي تبث الذهر في تفؤسنا من
نبحث 'عن هذآ السر في التكنولوجيا التي لا نيلكها
معدويا
0
الاسرائيلي ٠.» وفي. الوقت الذي نخشى خيسه'.
قوات الثوار الفيتنامين © المثاة في الاغلب +
لانه' الدرس الذي يقودنا ألى لضن .
الصداقات والعداوات ف عل مرحلة . 3
الضهيم الذي غلينا ان نضعه وان تنتهجه ٠. ول
أساشس هذا الخط هو جباهيرنا أوتوانا واداد:
أعتقد : التجارب علمتنا ان النصر لن يأتي مببن
الخارج 4 ولا من الاسلحة الخارجية ) ولا,
المسائدة السياسية الخارجية ء وان كان ذلك كله
من العوامل المسائدة ٠. أن النصر يأتي من العامل
الذاتي ؛ من ارآأدتنا ومن جباهيرنا ٠ أن امتذقاءتا
الصينيين » وهم حلفاء لا يماري احد. في ضداقتهم)
وان بدأت الاوساط: المشككة بالضداقة مع الاتحاد
' التنين الذي
سيحل محل الدب» يقولؤن لنا ذائها؛ الاعتماو”.
الذات هو الطريق الى النصر ٠. أما نحن ذتهرية 7
دائها من الذات الى الخارج » نيدد قوانا الحقيقية +
لنمني النفس بمسائدة قؤئ لا تنفعنا أن لم تفن
اانفسنا . "ان سر قوتنا. في جماهيرنا. ٠ ومع 3
ولا نبئل الجهود لامتلاكها + وسر توتنا في معتوه
جماهيرنا ؛ ومع هذا فئحن نعهل, على تدمير هذ
المعنويات . وسر قوتنا ف وحدة جباهيرنا وت
تغرقها ونقمسيها ٠. وسر قؤتنا في تعبئة جماهيرنا:
ونخن ننفخها » اعلامياا وتحن تقرفها » دائيبا
الشيال والجنوب لما رات الطيران ارك لإيام
والاشهر .والسئين » تخقشى نحن شارات الطلير إن
تفوق الطتران. « الاسرائيلي »© © ونؤجل الخرفب
زعا ورعبا من هذا « الشيطان الرجيم 6 تزحية
بلا حماية من طيران + ويلا سلاح مدرع يستحق
الذكر © على مواقع الاميركيين والنيتناميسين
الجنوبيين ©» ويحتتون النصر تلو النصر ٠. هذا اهو
درسنا الاول والاخيرا٠ أن النصر مرهون بمإزادة
الانسان ووعيه أوحكيته وقدرته على استخسدام
تواه وطاتاته : وعليئا أن نمي عذا الدرسن + جيداة - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 14
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٧٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22748 (3 views)