شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 263)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 14 (ص 263)
المحتوى
خي وا فقلت: »2 أستدرجت أبن. اوابئة أعذ1]
.وهدداهيا-بتتل أبيهبا 'أن هو لم يتخل عن تعاونه
مع المصريين ‎٠.‏ والقت سلطات الامن السويسرية
القبض على هذين العميلين الا انها: أغرجت عنهيا
بعد ذلك يفترة قصيرة ‎٠‏ ولكن الارهاب الاسرائيلي
استمر ضد كل من بتعاون مع مصر في المجال
العلبي ‎٠‏ فوضعت تنبلة في طائرة كانت تستقلها
الزوجسة الالمائيةٌ 'لرجل اعمال مصري يقيم في
مويسرا ويتعامل مع الحكومة المصرية ‎٠.‏ وادى
7 انفجار القنبلة الى سقوط الطائرة ومقتل من غيها .
وُلم تحرك السلطات الالمانية أو السويسرية ساكنا
الليخث, عن الفاعل » مع ان زوجة المصري كانت
دوقة تنحدر من اسرة المائية نبيلة ‎٠‏
‏وبالاضافة الى عمليات الالمان في
أورويا » لم تهمل.الاستخيازات الاسرأئيلية العلياء
. الالمان.في مصر نغسسها © فارسئلت طرود! ملغومة
الارهاب_ضد
الصواريخ خ 'فلغفانغ بلتز ©» فشوه وجهها وافقدها
المع والبصر . كبا انفجر أطرد آخْر في مصتع
'أوكائت مزرتلة
::أفِنإجبت- العمليات: الارهابية حيلة في : صحف. الماتيا
التسامية » في مصر © دون ان يشر احد .الى ان
المصرية في بداية الخيسيئات بتبول مؤلاء العلماء
والخبراء. 03 بعد أن ‎٠‏ انتفنت حاجة امزيكا اليهم 8
: واشنطن بعد. أن استعانت-بعدد .كبير من العلياء
الالمان عتب ' انتهاء الحرب العالمية"'الثانية لتطوير
صواريقها: :© لم. تف أن تتركهم' يدون “عيل بعد
الانتقاء 'عنهم © إخفرشتهم علنى بعضن .
.' الصديقة: التي كانت "مصر بينهاقي: اوائل الخمتسينات,:
2 منواريخ. ضالحة .او بناء طائرة مقاتلئة سوير سوئيك
يمكن. ' الاستفادة منها . فانيت القتاهرة عقودهم اثر
حرب حزيرآن” 0 وهكذا التفى التعاون الالماني
1 المضزي على الصعيد العسكري دون أن 'يأتي
عام
العلماء من ميونخ وقتفكه " 3 “ثم احاولت اغتيال. ل عالم:
'"الخدود الالماتية. » وهناك قابلهها عميلان اسرائيليان |
أفجر احدها في .وجه السكرتيرة الالماتية لخيم. .
::حلوان للطائرات 'منا أدى ألى 'مقتل عدد متن. 0
| المصريين ‎٠.‏ واكتشمنسفت_طرود أخرى قبل أن تنفجر
من هامبورغ. . وطوال هذه الفترة '
الغربية 'ضد- عمل « التازيين السابقين. المماذين -
السلطات الإمريكية .هي القي اقتمت الحكومة 7"
ؤيذكر مايلز كوبلند في كتابه «.لعبة الامم * ان -
الدول -
وعلى كل حال © اققد فشل هؤلاء العلماذ في تطوين .
اسرائيل والماتيا الغربية: 4 فكان طوال هذه . ألفترة :
قنائما. .على كدم ونساق وان لم . تواجه اليه ‎١‏ الاضواء 00
واستمرت السرية تحيط يعيبل العلماء الالمأن في
معهد وايزمن © ويتدريب الضياط. الأسر ائيلييّن في .
المائيا على استخدام
الاليكترونية . وحاولت وصائط الاعلام الالمانية ان
تغطي على هذا التعاون الوثيق بالزعم أن مصر
وشمان الدول العربية تأوي مجرمي الحرب النازيين »>
ن فقلت في تقديم قائية تحتوي على الاسياء.)
5 في تفسير الاسسياب التي تجمل قدامئ
النازيين يفضلون اللجوم الى
امريكا اللاتينية ©»
وحتى الى بعض الذول الافريقية 6 بدلا من الاقطار”
العربية . الا.آن ركاكة هذه الاتهامات لم تثبط
عزيية الصحف الالمائية “التي استمرت تؤدي دورا
أساسيا في تسميم الرأي العام. الالماني ضد 'العرب
كتكفير عن. دااخاو واوشفترء: ففي. نهاية. الخمسينات
مثلا » انتج التلفزيون الالماني الواقع تحت اشراف
الحكومة فيلما عن اسرائيل يمجد الدولة الصهيونية
يقدر ما يسسبيء الى العرب ‎٠‏ هاشترته أجهزة
| الدعاية الاسرائيلية واخذت تعرضه في كل مكان .
كبا ان سيل الكتب الاطرائية التي الفها الككاب”
والصحئيون الالمان عن اسرائيل لم ينقطع . ولذ!'
كانت الاوساط المثقفة في المانيا في ذلك. الاطان
الذهني المناسب الذي. تشته آسر ائيل- أن يكون
افيه عندما كبئت عدوائها. ف حزيران .
لأسراثيل م 4 -
فسارت التظاعزاتك تندد بالعرب اوتهتف
وسارعت. بون" بتقديم . .عشرين الف قناع وأق سين
القاز لاسترائيل ». علاوة على بعضي المسائتداث -.
العسكرية الاخرىي التي لم يكشف -الثقابا 'عنها -.
برانت 5 الطنزيونت الالماني ليرد: على الاسئلة
وزيرا للخارجية في الحكومة الاثتلافية التي تراسها
7 كيستقر اجاب على سؤال تفمن الاستفساز عن
الجائب .الذي .يلدر بالهجوم © بقوله. أنه لل يعلم. ©-
1 الاستخبارات. ‎٠‏ الالمانية. :التي يديرها ‏ الجترال .
-غلق “القنهير' كانت: ملمة ‏ .يخطة الهجوم الاسرراثيلي 1
مع أن
حتى قبل إوقوعه بأيام 0
أجمعت !! الصخف الالمائية على اعتبار العرب لأصجاب
فاقتها ‏ . 59 بعاول .
الاسرائيلية أن .لم تكن قد
ادف مبساء الخامس من حزيران 2 عندما ظهر فيلي
: المتعلقة بالحرب العربية -الإسرائيلية » وكان ؟نذاك ”
5
تاريخ
أكتوبر ١٩٧٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 36098 (2 views)