في التنظيم الثوري السرّي (ص 248)

غرض

عنوان
في التنظيم الثوري السرّي (ص 248)
المحتوى
الفصل الثاني الباب الساوس
وأهم الكادرات ا والمنظمة تشكلت يخ السجون. فالسجن مدرسة أسسناها وأسستناء
والمسسيرة صرح بنيناه وينانا.
إنها سيرورة اه مسنعاا وصنعتنا. وِي أواسط السرميناة اكتفشنا مفردة ماركس
ب 0 كلمات لينين بذ مؤتمر شعوب الشرق 1515م (إنكم
يون اوضاعا خاصة ....عليكم أن تتكيفوا مع ظروفكم وأن تشنوا نضالات ضد بقايا القرون
0 ؛ وقد استهوتنا هذه الكلمات: ليس لما فيها من نظرة دياليكتيكية تقرأ الملموس
وتعدده ومستوى تطوره؛ بل تستحث ايضا على ذ فهم الخصوصية واستحدات افكار بما يستجيب
لمزاجي المتمرد الذي لا يقبل القوالب الجامدة. وحينما قرأت مقولة لينين (إن حزب الطليعة
يسترشد بنظرية الطليعة) تساءل بعضنا هل ثمة فارق بينها وبين قرار الجبهة ( بتبني الماركسية-
اللينينية ) وي معمعات النضال تبين لنا الفارق بين تبن واسترشاد.
لقد قرانا عشرات المؤلفات لماركس ولينين: استوعبنا
5
روحها ونصوصها حينا ولم نستوعبها حينا
واذكر انني استمعت لأول مرة. لشروحات عن كتاب راس امال والفلسفة الديالكتيكية وعمري
لم يتجاوز السابعة عشرة. اما جيفارا فقد حسم المسألة سيما أنه بهرتنا صورته الوسيمة, وقد
غدا ملهما منذئذء فهوقوة المثال: وقرأت مذكراته ‏ السييرا مايستراء وأهم ما استخلصناه أن
التجربة الكوبية لم تقلد أحدا ولم تسر على أفكار منمطة جاهزة من الكتب. فكاسترو وجيفارا شقا
طريقا جديدا ‏ الممارسة والنظرية. مجموعة شبابية اقتحمت الأدغال وتحولت من بؤرة ثورية
طريدة الى حركة يسارية ظافرة: ولم أكن بعد قد قرأت كتاب دوبريه» ثورة '# الثورة» ولا تعبير
التوسير «نظرية الممارسة» ولا معذبو الأرضء. لفرانز فانون الذي أكد « أن عنف الاستعمار يولد
العنف الثوري ب الشعوب المستعمرة وأن العنف الثوري هو الطريقة الوحيدة للتحرر والتخلص
من الخوف والكسل والدونية». وعبارة انجلز «إن العنف هو قابلة التاريخ».... ولكن الجبهة وفتح
وسواهما قد ساروا هذا النهج: وتعاظم العمل الفدائي ب الوطن والجوار؛ وجاءت مذابح أيلول
'111 م هزة كبيرة وضعت بديهياتنا على المحك وراحت تتكون الاجابة بتدرج على سؤال المذبحة:
مأذا خسرنا الساحة الأهم. قاعدة الارتكاز الأولى: التي يربطها حدود تصل ‎10١‏ كم مع فلسطين؛
ويشكل الفلسطينيون فيها ثلثي الشعب وهي رئة تنفس للأهل 2 الضفة الفلسطينية بل يندر وجود
مسحت تك
عدا ) لينين: المؤلفات الكاملة, دار التقدم ص ‎١71‏
كذ
تاريخ
2011
المنشئ
أحمد قطامش
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed