الهدف : 379 (ص 13)

غرض

عنوان
الهدف : 379 (ص 13)
المحتوى
متسب ا 377741731771
7
و 0
11/11 ]111لا #الوويتسينتب..
9 - 0 هوه ب
' | حازم من الشيوعيين والوطنيين الثوريين وسائر الكتل والتيارات الثورية في
' | صفوف هذه التنظيمات المتأثرة والمتبنية لخط استراتيجي ثوري ‎٠‏ وهذا
| النضال ليس نضالا دعاويا « وعظيا » » بل هو نضال سياسي وايديولوجي
وجماهيري وعسكري لا بد من حفر مجراه بقوة وبدون ابطاء في الواقع
السياسي الراهن ‎٠‏ وهنا » لا يجوز التنصل بحجة انه من المستحيل تغيير
عقلية التنظيمات القائمة وانها هي المسؤولة وحدها عما يدور ‎٠‏ ان احداق
| الكارثة الوطنية مسألة يتحمل وزرها ومسؤوليتها » ايضا » كل شيوعي
وثوري ديمقراطي » ‎٠‏
ثم يتعرض القال للخلل الاساسي في استراتيجية المقاومة التي تتصور
ان تحرير فلسطين مسألة معزولة عن ضرورة وجود نظام ثوري عرنبي او
اكثر ‎٠‏ « فحماية المقاومة الفلسطينية مسألة مرهوبة بوجود انظمة ثورية
لها مصلحة حقيقية بحمايتها وشن الكفاح المشترك معها ضد اسرائيل
والامبريالية » ‎٠‏ وبعد ذلك يناقش اللمقال قضية الشعارات من عدة جوانب ©»
مؤكدا بأنه ينبغي الحذر من الاكتفاء بترداد الشعار بدون التوجه النضالي
اتجسيده في الواقع ‎٠‏ « ان الشعار الثوري يفقد محتواه النضالي والثوري اذا
لم يكن يستجيب للضرورة التاريخية والسياسية » اي انه غمير مفصل على
مقاس ومفاهبم ووزن. القوى الثورية الاخرى » بل على اساس ما تتطلبه
المرحلة السياسية من مهام ‎٠٠‏ فالحزب لا يمكن ان ينمو الا في مواجهة مهامه
الثورية » ‎٠٠‏
ويدعو المقال » في النهاية » الى تجسيد الشرعية الثورية للحركة الوطنية
هن خلال الدعوة الى مؤتمر شعبي يجري التحضير الثوري له في المناطق التي
ها زالت تسيطر عليها من قبل الفاشيين والاحتلال العسكري للنظام السوري »
وينتخب المؤتمر الوطني العام » باعتباره السلطة الفعلية والشرعية » حكومة
ثورية مؤقتة هدفها اقامة سلطة وطنية ديمقراطية » سلطة تحالف الطبقات
الشعبية ‎٠‏ ويحذر المقال بأن المدخل الحقيقي الذي « تدخل منه كافة الاطراف
المعادية الفاشية في الداخل والرجعية العربية من الخارج » هو تكريس الشرعية
الزائفة للنظام سواء كانت ممثلة بفرنجية ام بسركيس ‎٠٠‏ ان تكريس وتثبيت
شرعية النظام العميل المنهار لن تكون الا على حساب الشرعية الثورية للقوى
الوطنية وفي مواجهتها » ‎٠‏ 1
هذا هو فحوى الوجهة العامة للقالنا « بصدد اللحظة الراهنة والشعارات »
وقد تعمدنا نقل مقاطع كاملة منه منعا لاساءة الفهم والتشويه ‎٠‏
فكيف عالج الكاتب سميح ابراهيم هذا المقال بطريقته الخاصة في
المماحكة اللفظية والنزعة الشكلية ‎٠‏
وع الخروج عن الموضوع !
اول نقطة تمسك بها الكاتب للرد على المقال هي الشروط النظرية
والعوامل التي ادت الى الوضع الثوري ‎٠‏ علما ان المقال لم يكن معنيا بمعالجة
هذه النقطة ‎٠‏ انه ينطلق من الاقرار بوجود وضع ثوري ويطرح سؤال ما
العمل ازاءه » بدون ادنى تجاهل لصعوبات العمل ‎٠‏
‏على هذه المسألة حوالي نصف مقاله دون ادنى مبالغة على الاطلاق ‎٠٠‏ وقد
ارتكب حتى بصدد « توضيحه » هذه المسألة عددا من الاخطاء النظرية
والسياسية نلحقها فيما يلي ( كي لا نزلق الى الرد على نقطة لم يكن مقالنا
معنيا بها اصلا ) ‎٠‏ “2
‎١‏ لم يميز الكاتب بين:خضوصبة الوضع الثوري » وما يتطلبه من مهام
‏المماحكةا للنظية واستشاءالنزعة الانازا صيءةلبيسا رد
‏استغرق « رد » الكاتب,



‏وشعارات جديدة : وبين الوضع السياسي والنضالي ابان الايام الهادئة . ال
من حيث الالفاظ وليس النظرة ‎٠‏ فهو لم يناقش الوضع الثوري كحالة انقضاع
خاصة تختلف عن الوضع الهادىء ‎٠‏ انها بالنسبة له تتويج لاحتدام وتفاقم
التناقضات في المجتمع بدون ان يعين الطابع النوعي الجديد للوضع الثسوري
كائعطاف سريع ثُجائي حيث تتربى الجماهير سياسيا في ايام وجيزة ما ل
نستطيع تعلمه طوال سئوات من التطور السياسي الهادىء ‎٠‏ ما العمل والمهام
‏'التي ينبغي طرحها اثناء رجود وضع ثوري ؟
‏هذا هو ؛ الواجب ؛ الثابت تهماها ؛ والاساسي كليا ؛ الملقى على
الاشتراكيين كافة واعني به واجب ان يبينوا للجماهير وجود وضع ثوري ع
ويوضحوا مداه وعمقه » ويوقظوا وعي البروليتاريا الثوري وعزيمتها الثورية,
ويساعدوها على الانتقال الى الاعمال الثورية وينشئوا منظمات تثلاءم والوضع
الثوري من اجل العمل في هذا السبيل “ ‎٠‏ ( ليئنين : رسائل في التاكتيك )
‏؟ ان الوضع الثوري قد ينشأ بصورة هباشرة » على ارض من تفاقم
بؤس الطبقات المضطهدة واحتدام التناقضات الاجتماعية والسياسية » نتيجة
لنشوب « هذه الازمة او تلك في « القمة 0 »اي ان تنشب ازمة في سياسة
الطبقة السائدة » تسفر عن صدع يتدفق منه استياء الطبقات المضطهدة
وغضبها » ‎٠‏ وان يتعاظم كثيرا نشاط الجماهير الماعوة في « زمن العاصفة
سواء بدافع هن مجمل احوال الازمة ام بدافع هن « القمة » نفسها » الى
القيام بنشاط تاريخي مستقل » ‎٠‏ ( لينين : المصدر السابق ) ‎٠‏
‏اذن » فليس مستغربا قولنا ان الوضع الثوري الذي نشأ كان رد فعل على
الهجوم الذي شنته القوى الفاشية ( احتياط النظام العميل ) على المقاومة
والحركة الوطنية ‎٠‏ ولم يكن هناك داعيا لكل هذه امماحكة والاطالة حول
كيفية وشروط الوضع الثوري ‎٠‏ سيما ان مقالنا غير معني في بحث شروطها
النظرية ‎٠‏
‏يرصف الكاتب عددا من العوامل الداخلية التي ادت“الى نشوب
الوضع الثوري دون ان يحدد العامل الرئيسي المفجر للصراع“الان وعلى الشكل
الذي تم فيه ويوجه » بالتالي » الاحداث في لبنان ‎٠‏ وهو محاولات الامبريالية
الاميركية احكام قبضتها على المنطقة العربية من خلال حلقات التسوية »
وسعيها لضرب القوى الوطنية والديمقراطية من خلال حلفائها والانظمة السائرة
في فلكها » حيث تقف القاومة الفلسطينية والحركة الوطنية المتحالفة معها في
ابنان حجر عثرة في طريق توطيد نفوذها وسيطرتها ‎٠‏ فالكاتب ما دام معنيا
بتوضيح الشروط النظرية والسياسية التي ادت الى الوضع الثوري » فانه لم
يقل كلمة واحدة عن هذا الشرط السياسي الرئيسي في تفجير الصراع ‎٠‏
‏هع المماحكة اللفظية
‏حين ندعو في مقالنا الى ضرورة النضال في « اعمق اعماق الجماهير » لكي
يكون هناك « نهوض جديد للثورة » ونذكر اهمية « وجود استراتيجية ثورية »
وان « تحول اي وضع ثوري الى ثورة حقيقية مسألة مرهونة بنوع السياسة
التي تنهجها القوى الثورية »ومدى استجابتها' النضالية لهام المرحلة السياسية
المحددة » » فماذا يقترح او ينصحنا به الكاتب في مقاله بدل ذلك في ص 51
تحت عنوان فرعي « تحول الوضع الثوري الى ثورة » ؟'
‏انه يقوم باستبدال عبارة « نوع السياسة التي تنتهجها القوى الثورية »
وهدى استجابتها النضالية لمهام المرحلة السياسية المحددة » بكلمات اخرى




‎١ |‏ القوق الثورية » يضع ‎١‏ الاحزاب 3 وبدل « نوع السياسة ومدى
.نحابتها لمهام المرحلة ‎٠١ ٠»‏ نكلمة « وعي”» الاحزاب بالوضع الثوري ‎٠‏
‏.ضيف ناصحا في مسالة ليست مثار خلاف بأنة « لا يكفي ان يكون الخط
1 لبها حتى يتحول الوضع الثوري الى ثورة » بل ينبغي « ان يتحول
‏السياسي 7 - فيع ‎٠»‏ ف 5 15 8
إإخط السياسي الصحيح » والشعارات الصائبة : الى قناعات عامة لدى غالبية
الجمافير 0 ‎٠‏
‏فاين مثار الخلاف في هذه المسألة . اذا كانت الوجهة العامة لمقالنا تحث
على الدعوة للعمل الجماهيري على اوسع نطاق ممكن وانطلاقا من شعارات
سياسية محددة ‎٠‏ ولكن ما العمل بمنطق المماحكة اللفظية الخاص !
‏ثم ها الفرق »© من الناحية الاساسية ؛ بين قول سميح ابراهيم « كان
بامكان الكاتب ان يبقى منسجما مع ذاته فيها لو قال : ان مهمة الحكومة
الثورية المؤقتة هي العمل على اقامة سلطة وطنية ديمقراطية من خلال
تصفية الوجود الفاشي والرجعي ودحر الاحتلال السوري بالعنف الثوري الذي
تقوم به الجماهير المنظمة في اللجان وبقيادة الحكومة الثورية ااؤقتة . دون
ان يحشر مسائل كالجبهة الوطنية ودونها ان يطرح اهدافا متداخلة ومتضمنة
في بعضها البعض » »© وبين قولنا 9 « المؤتمر الوطني العام ‎٠‏ هو السلطة
الفعلية والممثل الشرعي الوحيد للشعب اللبناني »: وهو يقوم بانتخاب حكومة
نورية مؤقتة هدفها : ‎)١(‏ اقامة سلطة وطنية ديمقراطية في لبنان ‎٠١‏ من
خلال توحيد البلاد بقوة السلاح وحل وتصفية كافة التنظيمات والتشكيلات
العسكرية والسياسية للفاشيين ‎٠١‏ (5) تعبئة طاقات الشعب تعبئة شاملة ‎.٠'‏
‏ومن خلال المشاركة الديمقراطية الواسعة ممثلة بالمؤتمرات المحلية: ولجانها
المختلفة ‎٠‏ (5) دحر التدخل العسكري للنظام السوري وكافة اشكال التدخل
الخارجي الرجعي العربي والامبريالي والصهيوني ‎٠‏ (5) النضال لاقامة جبهة
وطنية لبنانية ‏ فلسطينية موحدة ‎)0(٠١‏ السيطرة على الرافق الحيوية
والمؤسسات الرسمية والملكيات الكبيرة ‎٠٠.١0‏
‏ما الفرق الجوسري حول مهمة الحكومة الثورية المؤقتة هنا او هناك سوى
المماحكة اللفظية للكاتب او لرداءة في القراءة ؟!
‏يرفض الكاتب القول بان هناك عددا من الاوهام والارث السياسي
والابديولوجي كنسها تطور الصراع في لبنان « بكل قوة وسطوع » ومنها
اسطورة الكيان ‏ النظام القومية البلهاء ‎٠‏ التي تغفل مسألة الدور السياسي
الثوري الذي يمكن ان' يلعبه شعب من الشعوب العربية بفض النظر من
شثر او كبر حجم:البلد العربي المعني ومدى توفر الامكانيات والثروات المادية
“ب ' وكذلك مسألة تغييب الاحزا باليسارية لقضية الاستيلاء على السلطة
السياسية هن صلب استراتيجيتها » بالاضافة الى اوهام التطور الديمقراطي
شمن نطاق سلمي الخ ‎٠٠١‏ هذه الاوهام والارث ‎٠‏ وليس بالضرورة ان ينعكس
4 الكنس هبإشرة وفورا على « البرامج » و « المواجهة السياسية والعسكرية
لني اتبعتها غالبية احزاب الحركة الوطنية اللبنانية والفلسطينية » ودون القيام
سال سياسي وايديولوجي ثوري في الاتجاه الصحيح من قبل العناصر والتيارات
والقوى الاكثر تقدما واستيعابا الدروس المرحلة ‎٠‏
‏ثم أن ونال ءءء
© أن هناك تغييرا « ما » » كما ذكرنا » قد حدث حتى: « للكتل والتيارات
‏الاكثر تقر هه .2
‏لد نقد ني صفوف الاحزاب الوطنية اللبنانية هالمقاومة الفلسطينية ‎٠‏
‏0 تب ان موقف الحزب الشي نفسه منذ بداية الازمة حت
نهايتها لم يطرا لشيوعي هو زمة احنى
‏' عليه اي تفيير درجي وملحوظ من رؤية الازمة ألم يعبر التيار
التنظرى كل نفسه في عد من المواقف » كذلك الحال بالنسبة لعدد من
‏1 يمان ناء .
للبنانية والفلسطينية الاخرى ‎٠‏ وما سماه »© ايضا »© الكاتب

‏بطمس دور حزب العمل العربي الاشتراكي والجبهة الشعبية وسواهها مسن
انقوى » انها هو ابراز ودعوة لمزيد من العمل الثوري المنسجم ‎٠‏ فهل تتنافى
الدعوة الى ضرورة تجسيد الشعار والقيام بأعمال جماهيرية حاسمة وعدم
الاكتفاء بلعب دور محدود لان « الحزب لا ينمو الا في مواجهة مهامه » مع
مسألة تقدير المواقف السياسية المتقدمة » وهل هذا نوع من الطمس !
‏ان نفخ الروح بالنزعة العصبوية التنظيمية ومحاولة استعدائها بصورة
غير مبدئية > ضد الافكار الواردة في مقال « بصدد اللحظة الراهنة والشعارات»
انها تعكس بؤسا فكريا وانزلاقا في عدم الامانة ‎٠‏
‏هع مرة اخرى لا يجوز التنصل !
‏هكذا » ومن خلال العقلية التجزيئية للكاتب ومماحكاته اللفظية ( والولع
باستخدام ومناقشة الجمل والنصوص دون هناقشة القضايا الجوهرية ) ثم

‏صمس المسألة الاساسية ‎٠‏ مسألة ما العمل ازاء الوضع الثوري الذي نشأ في |
‏لبنان ؟ ان مسؤولية عدم تحويل هذا الوضع الثوري الى ثورة همسألة يتحمل
وزرها كل. التنظيمات والقوى والعناصر والتيارات الثورية السياسية » ( بنسب
متفاوتة بالطبع ) » فلا يجوز التنصل بحجة « حجم » ووزن « وعمر » القوى
السياسية التي رفعت شعار نظاموطني ديمقراطي من الناحية الاعلامية ‎٠‏
‏السؤال هو متى يكون الشعار عملا اجرائيا جماهيريا او تحريضيا ‎٠‏ فالحزب
الشيوعي اللدناني يطرح في برنامجه » ايضا » شعار اقامة حكم وطني
‏ديمقراطي بدون ان ان يبني مجمل استراتيجيته على اساس الاستيلاء على |
‏السلطة ‎٠‏ وحزب العمل المعربي الاشتراكي كما نوه الكاتب يطرح منذ 915(
شعار نظام وطني ديمقراطي ‎٠‏ وكذلك العديد من القوى السياسية الاخرى
وبطرق فشفاضة متعددة ‎٠‏ السؤال هو متى وفي اية ظروف سياسية يتحول
الشعار من حيز التحريض الى حيز التطبيق ؟ تلك هي المسألة الحاسمة
‏وهي مسألة تستند على وجود استراتيجية ثورية في قلبها قضية السلطة لدى |
هذا الحزب او ذاك قادرة على فهم طبيعة المرحلة وقواها السياسية ومهامها |
‏وتكتيكاتها المحددة في هذه اللحظة السياسية او تلك ‎٠‏
‏ان خوض تنظيم او حزب ثوري لنضال جماهيري حاسم » لا سيما ابان
‏المنعطفات التاريخية الحادة من شأنه ان «يحرق» الارض تحت ارجل التنظيمات ‎١‏
‏الاخرى المترددة والاصلاحية ويعرضها لخطر العزلة الجماهيرية ‎٠‏
‏هنا من العمل الجماهيري الثورئي بحجة امكانية سيطرة « عناصر انتهازية ‎"٠‏
‏على المؤسسات الديمقراطية الجماهيرية ما دام الحزب جماهيريا يطرح مهام
وشعارات المرحلة السياسية ويسيس الجماهير. بها هن خلال عمل دؤوب
‏ولا خوف |
‏يوهي قادر على دحض كافة التيارات الانتهازية الاخرى والحيلولة دون |
‏سيطرتها على المؤسسات الديمقراطية الجماهيرية المنتخبة ‎٠‏
‏أها تسخيف الكاتب لاسلوب العمل لكيفية تجسيد الشعار من خلال
‏المؤتمرات الشعبية المحلية المنتخبة بطريقة ثورية واللجان المختلفة المنبئقة |
‏عنها هذه المؤتمرات التي يتوجها المؤتمر الوطني العام وتنبثق عنه حكومة
ثورية مؤقتة » هذه الصيغة التي يسميها الكاتب « بالوصفة السحرية »
‏المؤتمراتية واللجانية » » فهي تعكس » بالفعل » غياب اي فهم لمضمون |
السلطة الوطنية الديمقراطية » او رؤية الفرق الكبير للمضمون الديمقراطي |
‏الثوري لهذه السلطة بالمقارنة مع المضمون الديمقراطي المحدود والشكلي
للسلطة البرجوازية الذيمقراطية. ‎٠‏ فديمقراطية' السلطة الوطنية لتحالف
الطبقات الشعبية ارقى بما لا يقاس من كافة اشكال الديمقراطية البرجوازية »




‎0
‎1



هو جزء من
الهدف : 379
تاريخ
٢٧ نوفمبر ١٩٧٦
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22189 (3 views)